السبت، 17 أكتوبر 2020

 تتراقص أمامي كأنها

تناست العناء
، و عني
ما كان منذ نصف قرن
لها ،
غاية التمني
كان معي الناي و عزمت أن أغني
أنا النورس الغريب
أطير
أجيد الرحيل
و دفء الشتاء
رحلة براء من إعياء
تمام العطاء
.... لحضن كأني
سحب داكنة تراكمت
و لوحة السماء
تبكي ... تلمني
إغرب الآن
لأري الشمس
لقد مللت دوما التأني .. !!
( كأنها ... كأني )
لاهاي 2020
Geen fotobeschrijving beschikbaar.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق