الأحد، 18 أكتوبر 2020

 تنبت و تنمو ، ها هنا الأشواق

برعما نديا
، و بلا ساق
أين قافلتي
و بعيد المدي و الآفاق
بساط ريح
، و جناح
عملاق البراق
متي لشمسي الإشراق ؟
تروي ظمأ محب
قمحي الوجه
بنضرة العناق
دفء حضن العاشق
و هوي يسكر التواق ..!!
《 تواق 》
لاهاي 10/2020


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق