كآبة ،،،
تعاود أسدا بغابة .
و نفسا ،،،
تشكو إعتياد البعاد .
و جوع ،،،
حل بها و لا هوادة .
كم غالبته قهرة الأشواق
عندها
الأقرب - حنانا - منه إصطاد .
فألتهم الملك
الأم ... و ... الأولاد .!
أغمض عيناه الشبع
تناسي أدغال الحياة
من نصب الشرك ؟
بندقية و شباكا
فكان
نعم السيرك
فقرة تسلية
للجمهور ... و للصياد ..!!
الصياد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق