و تمتم بحروف
ربما .... ذات مغزي
أنه .. بي شغوف
و أنني المني و كل المعني .
كان محض خيال
كان بالحقيقة.. طعنة .
فكن حريصا بقدر
أن
للفراعنة لعنة
فكم تخيلته شار
كان الجدال
فباعنا .
ربما
طريق الهجر ملاذا
مروج و مرتعنا
تركناه و للمجهول
وداعا و تابعنا
لتعود الحياة
لقلب
كان الأمين دوما
فخان الوضيع
يوما
هان
و هنت لوما
فضاع .. و يظن اننا ضعنا
كل موضوعنا ....
أين نحن الآن و أين موضعنا ؟؟
.
أين موضعنا...؟؟
عبدالفتاح جاد
لاهاي 5\9\2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق