أومأت بالقبول و عام تلو عام
تتـــــبع .
ما للقصد جهول و لا أدمنت
الأوجـــــع .
كانت لنا كل الملاذ ، الضحكة
و الأدمــع
و أعلم أنني علي عرشها . ملك
و أتربــــع
ببعض صبر يمضي حال و للحياة
تمـتع
فلا وداع و لا بيــــــــــع . تطوع
و تجرع
يا شراع سفينتي
... لربانك ..
.... مناديا .......... أتسمع ؟؟ ....!!
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق