حينها
أنسي وريقاتي و ما كتبت
نبضات حرف مما نويت
من عبق القصيد و هويتي
أن أقول و صورة
سرمدي الغرام و أ منيتي ،
فدسست الخطاب بجميل الهيام
في قبضة يدي
لا العين تقرأ
و لا اللسان حلو السلام ينتقي
حينها
تلعثم و تملق و تهتهة مبتدي
فسكت الكلام
و غرق محياك في مقلتي
النخب أنت و أنا التوهان في سكرتي
حينها
تحكي العيون و تتداول
كل مفردات قصتي
أنا المتيم حبها
و إنها
الغاوية و الغانية قرينتي
روح المودة هائمة
و تبخرت
كل أوجاع محبتي ...!!
( حينها )
6/2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق