الاثنين، 23 نوفمبر 2020

 قادما فجري

و كأن الوحيد تعيس
مضي و صحبة ليلي
ذهب لويلي .
تاهت حيلي
فقد كان الحلم
الذي
..... به أعيش ..!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق