الاثنين، 18 فبراير 2019

لما العتاب الآن ؟؟
و رهيف حس يبتغي وصال
يستجدي العطف
و حنان .
يتسول الهوي علي النواصي
قارعة طريق
له عنوان .
يوزع الحب لكل مار
عاشق كاذب غادر
خوان .
لا يعلم الطرق علي باب .
و لا كيفية الطريق
- له - ذهاب ؟
.رفيع الهوي كان الغريب
و كل الغياب ..
قهر الأحباب واللا أمان.
لصريع القلوب
الشاهد و العيان .
شوق الظمآن وحلم الأوان .
رحي الزمان
ميعاد .... و تعاد
.. تدور الحياة . كالسواقي
فتطحن الراحة والإطمئنان .
حبيب كهذا
إلي التناسي و النسيان
فلما العتاب الآن ؟...!!!
.
#abgad
لما العتاب الآن؟
لاهاي/2018
Afbeelding kan het volgende bevatten: een of meer mensen, oceaan, lucht, buiten, water en natuur

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق