و كأنما الموت يأتي علي دفعات
كل يوم يموت فيك شيء
علي عجلة يلتحفك
و بالبطيء يفترسك
الوجع يدق الطبل
يطرق المنافذ و الأبواب
ينشر الشر بلا حساب
و الجسد واهن و في غفلة
مستكين و مدمن الإستسلام
و حاله كأنه
أرقد بسلام
و دعوة صابر
اللهم ... حسن الختام .. !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق