و كأنني في دنيتي
المستيقظ و للحدث مواجها
و لكنني
في غفلتي
خلايا عقل سارحا
سوق الخميس بقريتي
صرخة للمنادي و مسرحا
زحمة تطوف و لا مسمعا
صمت جحوف
تاه البائع و المشتري
فأكن السكون و المفتري
علي غصن الحياة
الفاكهة
فمن تلوم ؟
و من هنا به المبتلي ؟
أنا المحلق في سماء بلا أجنحة
أنا الساقط و لا جهة
بل أنا الهارب من فضاء مواجهة . .!!!
.
.
( قطتي )
قنا /قوص 8/2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق