الأحد، 22 مارس 2020

طبول الحرب تقرع
.. تتوعدني
حاولت التصالح ، تراوغني
تلاوعني
تؤلمني
جسدي الواهن و الرأس
تعاودني
لسهد ليلي و تتبع بالصباح
مني الصياح
كصرخة الديك الصداح
هذا المرهق و عنوة مستسلم
متي؟
.
متي يرتاح ؟؟
#abgad
.....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق