السبت، 25 مايو 2019

《 كان زمان 》
بعض صباحات هادئة ،
أخافها
أريدها زاهية
كتظاهرة
عاصفة
شمس ظاهرة
..... للعيان
فقد كان ليلي هادئا
خالي
الضوضاء والحمم
و الجميع
بلا حرس أو ندم
علي حافة بركان
رجة تتراقص
تمايل
و هزة زلزال .
.
كم ظننتك يا أنا
يوما ...
لنا
كل المني
.....حصن الأمان
دوي انفجار
و الحريق
و الرفيق للزمان
هوي
فهان
الحنان و الامان
غادر
و ترك لسانه
يكرر
..... كان زمان ... !!!!
.
.#abgad

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق