كنا علي ميعاد
قسوت
وقاصدا .. نسيت
لعنني الضد مرات
أين كنت يا أناني؟
فكيف تنسي الوصل ؟
وتنساني ...
أصرخ.. أهمس
تداعي العمر لي سبب
لعله
من أسباب القدر
لأعرف
إن كان لي قدرا
و بذاك القلب بعض مكان
بالهوي ..... عرفان
أعاودها...يا قمري
أحبك....
أرددها .. و مرات
.. ترد عد ثاني ...
تعاركنا
و ما عدت ثان
قد كان الحب من قلبي
و لها عرض و ألوان
فغادرت
لأبحث
عن حب بلا ثمن
صدق العواطف .. إنسان
حبا عفيا..
حيا
يعيش عمرا و لا فان
و أدركت
لهذا الحب لا وطنا
لا مكان
أري الخداع مقصده
أري الرغبات عنوان
فأقسمت
إن كان الحب
هكذا يعني
فأنا له من المكذبان ...!!!
.
.#abgad
. ميعاد خداع
عبد الفتاح جاد
لاهاي /2017 موثقة
.