الخميس، 27 ديسمبر 2018

ليتني ..!! كنت الترابا ..
تحت أقدامك يا أمي
لعلني .. هنت لعذابا
..جاب مني .
كل قلبي و الشغافا
جوانب النفس
و دمي .
هل لتلك الغربة ذنبا
عاقت ... يوما
طريقا .. أو سبيلا ؟
كيف أرد لك الجميلا ؟
.. كيف أكون الابن؟
وكيف أقايض عمري
..... سنينا .
كيف الحياة ؟
و أوراق الخريف
نثرها بعيدا الريح
.. عنك و عني
... كيف لك بحقك مني ..؟
كيف قلبي يطمئن؟
والضمير
يغادره أن ..
كم حب لكم أكن.
لا حروف تقتفيه
لا حديث هنا يوفيه
ولا حضن يكتفيه . والتمني .!!
إلا الإياب
والتسول بالإيجاب ..
والدعاء
يجمعنا يوما
نكون فيه ،
أنت لي وأنت مني ..!!
.
.#abgad
《 أنت لي و مني ! 》
2017/موثقة
Afbeelding kan het volgende bevatten: een of meer mensen, baard en close-up

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق