السبت، 10 نوفمبر 2018

كنت للغزل .... غازلا
.
كنت غازلا
واثقا .
... داعيا
لا من بعدي .... ثانيا
عاشقا
هائما
وليالي ساهرا
عن عيون
حاكيا
عن حبيب
حالما
و للطيف مناديا ..
ربما ...!!
يمر بي
يمر
هنا ..
يشاركني وحدتي
مرة
.... ليلة
ويختارني ....
.. أنا
و عناق يضمنا ..
.
ففعلـــــــــــها ....
.فعلتــــــــــها
.
غازلتها ..... . فغزلتني ....!!!
.#abgad
2017\11

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق