هكذا
كنت أنتظر
كل يوم آذان العصر
هذه المصرية
فاتنة باب الشعرية
بضحكة ثغر
ذات الجلباب الشرقية
وأسود شعر
يتحدي
يتبعثر
و جسد ابيض يلمع
مرمر
و رنة خلخال ... تسحر
موسيقي
وهزة خصر
تتمايل ..تتخايل
تتبختر
كأميرة قصر
عابرة بلا وصيفة
نحو الجسر
لعلها تدري ... إني راغب
أصافح يد
ألامس قد
أصابعي .نار... سوار
حول معصم قدم ...
ولاعاصم !
إلا صحوتي من غفلتي
غفوتي... قيلولتي
وصراخ الطفل
وقرع الباب
والجرس ... الحرس.... !!!
.
.#abgad
ذات الخلخال
عبد الفتاح جاد
لاهاي2017 موثقة
كنت أنتظر
كل يوم آذان العصر
هذه المصرية
فاتنة باب الشعرية
بضحكة ثغر
ذات الجلباب الشرقية
وأسود شعر
يتحدي
يتبعثر
و جسد ابيض يلمع
مرمر
و رنة خلخال ... تسحر
موسيقي
وهزة خصر
تتمايل ..تتخايل
تتبختر
كأميرة قصر
عابرة بلا وصيفة
نحو الجسر
لعلها تدري ... إني راغب
أصافح يد
ألامس قد
أصابعي .نار... سوار
حول معصم قدم ...
ولاعاصم !
إلا صحوتي من غفلتي
غفوتي... قيلولتي
وصراخ الطفل
وقرع الباب
والجرس ... الحرس.... !!!
.
.#abgad
ذات الخلخال
عبد الفتاح جاد
لاهاي2017 موثقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق