الاثنين، 2 أكتوبر 2017

ألملم بواقي جسدي قسرا
هناك به ثورة إستكانة
رفع الرايةضعف و إهانة
.. ويشكو الغدرا
سأطعمه مسكنا لينام الآن ....
ونلتقي بعفو الله الفجرا
.
.إشف أنت الشافي
.
في ظل سكون قابعا
يدعو الله تضرعا
.... وصرخات الندم
عبد بربه مولعا
يتوسل أجل التشفعا
فتساوت بسجدة عنده
...طعم الحياة والعدم

صورة ذات صلة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق