- هكذا
كنت أنتظر
كل يوم آذان العصر
هذه المصرية
فاتنة...
باب الشعرية
بضحكة
عين ... ثغر
ذات الجلباب الشرقية
وأسود شعر
يتحدي
يتبعثر
و جسد ابيض يلمع
مرمر
و رنة خلخال ... تسحر
موسيقي
وهزة خصر
تتمايل ..تتخايل
تتبختر
كأميرة قصر
عابرة بلا وصيفة
نحو الجسر
لعلها تدري ... إني راغب
أصافح يد
ألامس قد
أصابعي .نار...
سوار
لمعصم قدم ...
ولا عاصم ..
ستار!
إلا صحوتي من غفلتي
غفوتي... قيلولتي
وصراخ الطفل
وقرع الباب والجرس
الحرس .... !!!
.
.#abgad
ذات الخلخال
عبد الفتاح جاد
لاهاي
الثلاثاء، 21 فبراير 2017
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
-
قال حكيم .... إذا همت عليك الدنيا .. .وأطبقت.... مشاكل وأحزان .غم .. و هم .و من ضغوط أعطتك ... مرض حرقة الدم و الغليان دعها و مرت...
-
( الدار ) كان لنا الراحة المسكن و رمانة الميزان بعد الاحتكاك بالخلق بعد خوف زوابع و عواصف الشارع من الصحبة من الجيران نعم كان لنا الأ...
-
( يا ليتني بحضن طيبة ساجدا أروي المكان بعبرتي و دموعي و أضم أرض الطهر بين جوارحي و أخاف بعدا إن قضوا برجوعي ) . يا ليتني .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق